و احس الشاب بحرارة و لذة كبيرة و حين كان يحرك زبه الى الامام و الخلق كان زبه يشطف معه جلدة الفتحة و غشاءها الذي يشبه الخاتم و كان الزب يمزقها في مشهد ساخن جدا و مع ذلك الشقراء كانت تجد لذة و متعة كبيرة في ذلك الزب الذي كان ينيكها و من الطيز . ثم يسخن الشاب اكثر و يضع يديه على فلقات الطيز الشديدة البيضا و يسخن اكثر و يصبح يصفع الطيز ويضرب بقوة و زبه اصبح يتحرك اسرع فهو سخن بقوة من حلاوة النيك و لذة الشقراء و طيزه الكبير جدا و فلقاتها تشكل موجات لحم جميلة حين كن الزب يحركها و يهزها . و وصل الزب الى ذروة التمتع و لم يعد قادر على الصمود اكثر و ابقاء الحليب في الخصيتين و هو ينيك طيز الشقراء الجميل و سحبه بحرارة و وضعه فوق الطيز و بدا المني يسيل فوق فلقات الطيز الابيض الكبيرالشهي جدا
   5:00 
   5:02 
   10:17 
   41:53 
   6:05 
   6:42 
   7:00 
   8:24 
   5:00 
   6:13 
   16:39 
   3:29 
   11:40 
   8:09 
   10:01 
   8:01 
   5:01 
   11:53 
   6:44 
   12:46 
   0:54 
   1:10 
   0:41 
   3:46 
   4:07 
   7:33 
   5:15 
   8:00 
   5:04 
   8:00 
   14:52 
   9:51 
   11:55 
   36:02 
   8:00 
   9:28 
   10:01 
   9:54 
   8:04 
   5:19 
   11:48 
   6:00 
   7:30 
   7:34 
   5:01 
   8:29 
   13:41