ثم قام الرجل الاسمر و قابل شريكه و احتضنه و جلس فوق زبه الوردي حتى غاب الزب داخل احشاءه و صار يهتز فوقه و يتحرك بكل لذة و هو مستمتع بالزب الذي كان يخترق طيزه . و حين سخن الرجل الكبير صار يضخ بزبه في طيز الاسمر و يستمتع بطريقة ساخنة جدا و في كل مرة يلمس له طيزه و ينيكه في لواط حامي جدا و ملتهب حتى احس انه سيقذف حمم الزب و هنا طلب منه ان يقوم من على زبه و يعود الى رضعه . و اكمل الرجل الاسمر رضع الزب حتى سمع صرخات الرجل الكبير فعلم انه سيقذف و ادخل زبه كاملا في فمه و هو يلحس المني ……
7:23
35:43
7:07
19:45
7:08
10:13
12:24
7:22
6:00
8:18
6:15
4:00
7:13
32:54
1:03
6:38
1:44:53
6:00
5:01
31:26
11:54
21:12
8:06
6:14
6:04
7:41
0:44
11:25
6:17
8:08
1:28
5:13
11:29
8:00
13:44
8:09
5:12
12:00
25:33
7:57