و مع مرور الوقت صار الزب اكثر انتصاب و صلابة حيث حاول اختراق فتحة طيزها بقوة لكنه كان خائفا ان تصحو الفتاة فتراه في تلك الوضعية . و لم يكن من الشاب الا مواصلة دعك قضيبه بيده و هو يرى الطيز تقابله و يتلمسها بيده و بزبه و يكتفي و هو يمارس الاستمناء فقط و يمتع زبه الذي كان يتمنى لو انه يدخل و يغيب داخل الفتحة كي يرى النيك الحقيقي و لكن بذوق النيك الحقيقي على جسم الفتاة حتى قذف عليها و بلل كيلوتها بالمني من كثرة القذف و هو يصرخ باعلى صوته و شهوته حين كان يقذف على طيز الفتاة العارية النائمة
0:10
10:01
10:46
15:10
6:31
6:15
12:35
6:54
22:01
1:00
13:11
10:16
10:00
6:17
3:39
12:35
4:28
2:53
10:00
12:16
6:14
8:38
42:23
8:29
5:03
12:24
7:57
5:48
4:21
1:26
14:33
8:08
0:36
6:07
1:06
4:28